كانت تنظر إليه في تلك اللحظات القليلة التي لا ينظر إليها و عندما يعود تحرك عينيها الجميلتين بخبث لتجعله يعرف أنها تحاول أن يعرف بأنها تريده أن يعرف أنها لا تريد أن تخفي أنها برغم أنها حركتهما لا تريد ألا يراها بأنها لا تريده أن يراها.
إلا أنها كانت تنسى ابتسامتها الجميلة، و كان هو يراهما.
إلا أنها كانت تنسى ابتسامتها الجميلة، و كان هو يراهما.
2010/06/27 عند 15:50 |
ماعرفتك ..صاير بوحجي خفي
2010/06/29 عند 17:15 |
طبعا أكيد ماني من جماعة ما يسمى “البوح” أنا الثريا و … :]
اللي كتبته وصف لحادثة باللغة الفصحى.
أهلاً و سهلاً
2010/07/10 عند 15:28 |
أجمل ما في هذا كونه جرى بوقت أقصر بكثير مما استغرقك أثناء كتابته
2010/09/18 عند 16:33 |
بلحظة!
2010/10/03 عند 01:04 |
أكيد هاد مشهد من افلام السبعينات
لأنو هلأ في موبايل وبلوتوث و إيميل والنيم بوز …..
ونحنا بعصر السرعة وعالسريع حبو بعض وتركوا بعض وتعرفوا على غير بعض